
الغرض من البيانات: التحكم في الرسائل الاقتحامية ، وإدارة التعليقات.
ومن الجدير بالذكر، أن الباحثون قاموا بدراسة تأثير الألوان على الأفراد وعلى سلوكياتهم وحالتهم المزاجية، وقد تم تصنيف أربع ألوان رئيسية في علم النفس اللوني وتأثيرها على الإنسان كما يلي:
اللون الأزرق له تأثير معاكس للون الأحمر؛ فهو مهدئ، ويقلل التوتر والخوف. كما أنه يبطئ النبض ويقلل الشهية للطعام. الأزرق هو اللون المفضل عالميًا، حيث يعطي الإحساس بالثقة والصدق ويؤثر على العقل.
لون الأزرق الغامق يُعتبر من بين الألوان المهدئة والمريحة. يُشير إلى الثبات والثقة، ويُساعد في تهدئة الأفكار والتفكير بشكل هادئ، مما يعزز الراحة العقلية.
على الرغم من أنه قد يفتقر إلى الحيوية، إلا أنه يتماشى بشكل مثالي مع الألوان النابضة بالحياة بحث متناغم وأنيق.
الشخص المحب له يتسم بشخصية دقيقة ولم تقبل الخطأ تحت أى ظرف.
تؤثر الألوان بشكل كبير على قدرة الإنسان على التفكير الإبداعي. بعض الألوان تعزز تدفق الأفكار وتحفز على التحرك والتنفيذ، في حين يمكن أن تكون ألوان أخرى قيدًا للإبداع وتثير شعورًا بالتوقف.
يُمثل اللون الأخضر الطبيعة والحياة، نور ويُرتبط بالنمو والتجديد. يعزز الشعور بالتوازن والسكينة، ويساعد في تخفيف التوتر وتعزيز الشعور بالتفاؤل.
يجمع اللون البرتقالي بين الشجاعة والحماس والتجديد والحيوية. كما يؤثر على شهية الإنسان للطعام بشكل ايجابي، ويقوم بتحفيزها. مقالات ذات صلة
الأزرق والرمادي مناسب للعمل والمناسبات الرسمية لأنه يعكس الاحترافية والهدوء، مما يجعله مثاليًا للاجتماعات والمقابلات المهنية.
تتميز الألوان الإيجابية بقدرتها على تكثيف المشاعر الجميلة والإيجابية داخل الفرد، مما يعزز رغبته في استكشاف وتقييم الحياة بشكل إيجابي.
يوصَف اللون الأسود في علم النفس بلون الغموض والأمور المجهولة وبأنَّه اللون الذي الامارات يخلق الحاجز بين الإنسان والعالم الخارجي ويخفي ما لديه من نقاط ضعف، ومن ثمَّ يحميه من الإجهاد العاطفي، كما يُعَدُّ الإنسان الذي يفضل اللون الأسود منطوياً ويميل إلى العزلة والبقاء وحده، فلديه من القوة ما يكفي لمواجهة العالم، كما يشير إلى بداية الحياة الجديدة، وهو أمر موجود منذ الحضارة المصرية القديمة التي اتخذت من اللون الأسود رمزاً للحياة والولادة الجديدة.
الرؤية السوداوية للحياة وعدم التفاؤل بأي شيء موجود فيها، ودليل على الاكتئاب.
في المقابل، أصفريرتبط بالبهجة والإيجابية، وهو مثالي للتميز وجذب الانتباه في المناسبات غير الرسمية. ومع ذلك، مثل اللون الأحمر، يجب استخدامه باعتدال حتى لا يطغى.