A Simple Key For اضطراب القلق الاجتماعي Unveiled
كما تؤثر الفوبيا الاجتماعية في قدرة الفرد المصاب على العمل، حضور المدرسة عند الأطفال، تكوين علاقات وروابط اجتماعية خارج نطاق عائلاتهم.
ربما يكون هناك أيضًا ارتباط بين اضطراب القلق الاجتماعي والآباء والأمهات الذين تبدو عليهم سلوكيات قلقة في المواقف الاجتماعية أو أكثر سيطرة أو حرصًا على أطفالهم.
المشاركة في الدورات الاجتماعية الداعمة: والتي تحوي أشخاصا لديهم نفس المشكلة، مما يساعد هذا على التخفيف من شعورك بالتوتر وبناء شبكة علاقات تقدم لك الدعم.
ننصحك بالعمل على السعي لبناء شبكة اجتماعية لك من خلال التواصل مع الأصدقاء وأفراد العائلة بشكل روتيني، الانضمام إلى مجموعات تطوعية وتفاعلية، توفر فرصًا لتحسين مهارات التواصل والتحدث أمام الجمهور، مثل الجمعيات والمجموعات الشبابية، قم بتعزيز مهاراتك وروايات.
ومن المهم أن تعرف أن النتائج التي يحققها العلاج هي متفاوتة من مريض لآخر إذ قد تتلاشى أعراض اضطراب الرهاب الاجتماعي لدى بعض الأشخاص بمرور الوقت، ولا يستمرون في تناول الدواء. في حين أن البعض الآخر قد يحتاج إلى تناول الأدوية لأعوام للوقاية من الانتكاس.
الخوف من الأعراض الجسدية التي قد تسبب شعورك بالإحراج، مثل احمرار الوجنتين أو التعرق أو تعرّف على المزيد الرعشة أو ارتجاف الصوت
عارف على عدم تعاطي الكحوليات أو المواد المخدرة والكافيين.
يتمثل نوع اضطراب القلق الاجتماعي المرتبط بالأداء في شعورك بالخوف والقلق الشديدين أثناء الحديث أو تقديم أداء أمام جمهور لا في الأنواع الأخرى من المواقف الاجتماعية الأكثر انفتاحًا على العامة.
لا يمكن اعتبار كل شعور بالإرباك والخوف في المواقف الاجتماعية هو مؤشرًا على الإصابة بالرهاب الاجتماعي. إذ يمكن القول أنه يجب أن تكون هذه المشاعر بأعلى مستوياتها، أي للحد الذي تعيق المصاب عن ممارسة حياته الاجتماعية بشكل طبيعي؛ لأنه يجب الأخذ بعين الاعتبار أن مستويات الشعور بالراحة في المواقف الاجتماعية تتفاوت تبعًا لشخصية الإنسان، وطبيعة التجارب التي خاضها في حياته.
علاج هذه الحالة لدى الطبيب النفسي على شكل أدوية مضادة للمخاوف وهي على العكس مما يعتقد البعض تعتبر عديمة المخاطر والمضاعفات ولا تؤدي إلى الإدمان أو التعود.
ولا تتوقع أن يحقق العلاج نتائج إيجابية سريعة، فما زال بإمكانك إحراز التقدم في العلاج النفسي من خلال عدة أسابيع أو أشهر. كما أنه لا يقتصر على ذلك بل يتطلب العلاج منك جهدا إضافيا في تعلم مهارات جديدة لإدارة قلقك، سيستغرق منك ذلك بعضا من الوقت. وقد يتطلب التوصل إلى العلاج المناسب شيئًا من التجربة والخطأ.
فكر بشكل منطقي وواقعي حول ما يجعلك تخاف أو تهاب التفاعل الاجتماعي.
العلاج بالدوائي ليس حلا سحريا إذ لا يعمل على إنهاء الأعراض بمجرد تناوله، بل قد تحتاج إلى عدة أسابيع أو عدة أشهر حتى تتحسن أعراضك تحسنًا ملحوظًا.
المقالة تحتوي معلومات خاطئة سبب آخر استمرار بريدك الالكتروني * اسمك * الاشتراك في القائمة البريدية ارسال